اغاني القونات تحت الميكروسكوبات
فى إعتقادي هذا النوع من الفنون الذي يعكس قاع المدينة او الهابط
يسمي اصطلاحا باغاني الزنق التي يقوم بغنائها مايعرف بالقون أو القونة
عندما تكون أنثي تحمل من الفلسفة ما لم تحملة كتابات ديكارت وسقراط
يجب عدم المرور بها مرور الكرام فهي تستحق الإشادة لحن وكلمات وموضوع
لما لا ونحن الهابطون من السماء ...
تقول البروفيسور وجدان بحري "سمحة الخدرا لما تروق اى لون تاني ممحوق" فى اشارة واضحة وإعتراض صريح على كريمات تفتيح البشرة
حتي اغنية "ورا ورا ورا" تحمل فى طياتها تحذير من تلك العقاقير التي تعمل عمل بنشر السيارات فى نفخ الإطارات ...وهكذا
ويوجد فيها مافيها من تعظيم لشرطة والجيش والامن كما في رائعة تغريد جبرة انا بحب البواليس وبموت فى ضابط الجيش
وحﻠﻔﺖ بﺩﻳﻨﻲ ﻭﺃﻳﻤﺎﻧﻲ ﺑﻤﻮﺕ ﻓﻲ ﺍﻷﻣﻦ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻧﻲ"
وايضا" شرطة النظام العام " الطبنجة ورى والقاش قدام تحيا لناس النظام" والموتر الاكس مية وبحب المباحثية "
قالت بثينة فى احدي زنقاتها م تعلي راسك ترفعو اعرف مقامات الكبار البيتو معملو من قزاز ما بفلق الناس بالحجار"!!
ديل طلعوا فلاسفة مفروض أغانيهم تطلع في كتب فقد تضاهي فلسفات أفلافطون وسقراط وديكرات وراسل وغيرهم
لو سمع ﺳﺒﺎﺳﺘﻴﺎﻥ بالاخ أيمن الربع وهو يزنق بالورقن لتراقص النبق الطبق !